جامعة المحقق الأردبیليالأدب القصصي المقارن10.220981120230301دراسة مقارنة لوظيفة الشعور بالانتماء إلى مكان في روايتی" عادت میکنیم" و"موسم الهجرة إلى الشمال" بناءً على نموذج سكانيل وجيفورد213210.22098/adab.2023.2132ARسید مهدي نوري کیذقانيالأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيران0000-0001-7867-4898سودابه شفيع زاده برميالماجستير في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيرانمسعود سلماني حقيقيمرشح للدكتواره في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة حكيم سبزواري، سبزوار، إيرانJournal Article20230311<strong> بسم الله الرحمن الرحیم</strong><br /><br />الأدب المقارن هو فرع من فروع النقد الأدبي الذي يتحدث عن أدب الأمم ويفحص ويحلل العلاقات والتشابهات بين مختلف الآداب واللغات والجنسيات. يُعدّ الشعور بالانتماء إلى مكان أحد المفاهيم و الموضوعات المهمة في خلق التفاعل بين الإنسان والبيئة. يعني الشعور بالانتماء إلى مكان أيضًا الإدراك العقلي للناس ومشاعرهم الواعية إلى حد ما حول محيطهم. لقد أخذ سكانيل وجيفورد ثلاثة أبعاد للانتماء إلى مكان بعين الاعتبار وهي عبارة عن البعد الفردي والمكاني والنفسي. في هذا البحث و باستخدام المنهج الوصفي- التحليلي تمت المقارنة بين وظيفة الشعور بالانتماء إلى مكان في روايتي "عادت میکنیم" لزويا بيرزاد و"موسم الهجرة إلى الشمال" لطيب صالح بناء على نموذج سکانیل وجیفورد. تظهر نتيجة البحث أن بُعد المكان هو أهم بُعد في الانتماء إلى مكان، والذي له دور أكبر في الروايتين المذكورتين؛ لأن هذا البعد مرتبط بالسمات الواضحة والمادية للمكان والتي يتم إدراكه من خلال الحواس وبالتالي يلعب دورًا مهمًا في تمييز المكان.<br /><br /><strong>الکاتبون: </strong><br />1.الدكتور سيد مهدي نوري كيذقاني (الکاتب المسؤول) الأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيران<br />البرید الإلکتروني للکاتب المسؤول: sm.nori@hsu.ac.ir<br />2.سودابه شفيع زاده برمي الماجستير في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيران<br />3<strong>. </strong>مسعود سلماني حقيقي مرشح للدكتواره في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة حكيم سبزواري، سبزوار، إيرانجامعة المحقق الأردبیليالأدب القصصي المقارن10.220981120230301التحديات التي تواجهها المرأة في مكافحة القوالب النمطية الجنسانية (دراسة : روايات "امرأة في نقطة الصفر" لنوال السعداوي و "جرائم البشر أو المتاجرون بالبشر في القرن العشرين" لربيع أنصاري)213310.22098/adab.2023.2133ARعزت ملا ابراهیمیالأستاذة في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة طهران، طهران، إيرانزهره صابر پلگردالماجستيرة في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة طهران، طهران، إيرانJournal Article20230311<strong> بسم الله الرحمن الرحیم</strong><br /><br />يعد مجال الأدب القصصي، وخاصة الرواية، أحد المجالات المهمة في مجال البحث المقارن، حيث يتم التحقيق في أبطال القصة ليس فقط بسبب جاذبية عنصر الشخصية، بل لأنهم يمثلون فئات معينة من الناس من ثقافة ما. كانت قضايا المرأة کثیرا ما محور اهتمام الكتاب المعاصرين، خاصة في مجال الأدب القصصي. نوال السعداوي وربيع الأنصاري هما روائيان معاصران من مصر و ایران و قد تركا العديد من الأعمال حول مشاكل المرأة في المجتمع. روايتا "امرأة في نقطة الصفر" لنوال السعداوي و "جرائم الإنسان أو المتاجرون بالبشر في القرن العشرين" لربيع الأنصاري هما من بين القصص التي یصور فيها المؤلفان حالة الفوضى والمعاناة التي تعيشها المرأة المعاصرة. لذلك فإن البحث الحالي الذي تم تجميعه بطريقة وصفية تحليلية وبالنهج المقارن للمدرسة الأمريكية قد أوضح مشاكل المرأة في هاتین الروايتین. من نتائج البحث يستنتج بأن الفقر والبطالة والزواج القسري والفساد الأخلاقي والإساءة لمشاعر المرأة هي من بين أهم التحديات التي تواجه المرأة المعاصرة، وهي على الرغم من رغبتها الداخلية، تقع أحيانًا في هاوية الفساد.<br /><strong>الکاتبتان: </strong><br />1.عزت ملا ابراهیمی،(الکاتبة المسؤولة) الأستاذة في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة طهران، طهران، إيران<br />البرید الإلکتروني للکاتبة المسؤولة: mebrahim@ut.ac.ir<br />2.زهره صابر پلگرد، الماجستيرة في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة طهران، طهران، إيرانجامعة المحقق الأردبیليالأدب القصصي المقارن10.220981120230301دراسة مقارنة بین کامل کیلانی وهوشنج مرادی کرمانی في أدبهما القصصي الفکاهي213410.22098/adab.2023.2134ARمهرداد آقائیالأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيران0000-0002-3396-5189Journal Article20230311<strong> بسم الله الرحمن الرحیم<br /></strong><br />القصة جزء من حیاة الإنسان لاتنفکّ منها مادامت الحیاة جاریة ومادام الإنسان یفکّر ویکتب ما یتخیّل ویتصوّر. ترتبط اللغة الفارسية باللغة العربية منذ العصور القديمة حتى قبل الإسلام علاقة لا تنفصم وقد أدت أهمية هذا الموضوع إلى وجود قواسم مشتركة واتفاقات أدبية في العديد من القضايا العلمية والبحثية. والأدب القصصي جزء من التراث الثقافي والأدبي للمجتمع الإيراني ومقارنته بالمجتمع العربي كمجتمع بینهما جذور مشتركة في مختلف المجالات الدينية والثقافية والتاريخية والأدبية. یدارس هذا البحث قصص الأطفال لكاتبين معاصرین وهما كامل كيلاني من مصر، وهوشنج مرادي كرماني من إيران، ویناقش نوع الحياة والأفكار الاجتماعية والأخلاقية وخصائص القصة لهذين الروائيين المعاصرين من وجهة نظر الظروف الجغرافية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية من خلال الاستفادة من المعتقدات الدينية والقواسم المشتركة. والسؤال الذي یتبادر إلی الذهن هو کیفیة حضور القصة في أدب الطفل وأثرها علی عالم الأطفال؟ وتجدر الإشارة إلى أن هذين المؤلفين قد فكّها أجواء قصصهما بطبيعتهما وذكائهما اللطيفة، وقد أعطت هذه الميزة جذبة وقدرة فريدة لأعمال هذين الروائيين. ونستنتج من البحث أنّ کیلانی وکرمانی یتکلّمان في قصصهما عن حیاة الأطفال في المجتمع والقصة في کتبهما مرآة صافية من الوضع السائد علی المجتمع، وفي الواقع هما یشتکیان من الأوضاع بلسان الطفل تارة مباشرة، وتارة أخری في اللفاف والکنایة بین الهزل والجدّ.<br /> <br /><strong>الکاتب: الدكتور مهرداد آقائي (الکاتب المسؤول) الأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيران</strong><br /><strong>البرید الإلکتروني للکاتب المسؤول: </strong><strong>m.aghaei@uma.ac.ir</strong><br /> <br /><br /><strong>A comparative study between Kamel Kilani and Hooshang Moradi Kermani in their Comparative fiction literature</strong><br /><br /><strong> </strong><strong>Mehrdad Aghaei</strong><br /><strong> </strong><br /><strong> </strong><strong> </strong><strong> </strong><strong>Abstract</strong><br />The story is a part of human life that does not cease from it as long as life is ongoing and as long as a person thinks and writes what he imagines and imagines. The Persian language has been linked to the Arabic language since ancient times, even before Islam, in an inseparable relationship. The importance of this subject has led to the existence of common denominators and literary agreements in many scientific and research issues. Fiction literature is part of the cultural and literary heritage of Iranian society and its comparison with Arab society as a society that has common roots in various religious, cultural, historical and literary fields. This research studies the children's stories of two contemporary writers, Kamel Kilani from Egypt, and Hoshang Moradi Kermani from Iran, and discusses the type of life, social and moral ideas, and the characteristics of the story of these two contemporary novelists from the point of view of geographical, economic, cultural, and social conditions by making use of religious beliefs and common denominators. The question that comes to mind is how is the story present in children's literature and its impact on the children's world? It should be noted that these two authors have deciphered the atmosphere of their stories with their gentle nature and intelligence, and this feature has given attraction and a unique ability to the works of these two novelists. We conclude from the research that Kilani and Kermani speak in their stories about the lives of children in society, and the story in their books is a clear mirror of the prevailing situation in society.<br /><strong>Keywords:</strong> comparative literature, Kamel Kilani, Hoshang Moradi Kermani, children's stories, humor, novel. <br /><br /><strong>The author:Associate Professor in the Department of Arabic Language and Literature at University of Mohaghegh Ardebili, Ardabil, Iran.</strong><br /><br /><strong>Email of the responsible author: m.aghaei@uma.ac.ir</strong>جامعة المحقق الأردبیليالأدب القصصي المقارن10.220981120230301تحليل مقارن بين فحوی رواية سعودية «الهند والعسكر» و رواية ايرانية «دختران آفتاب (بنات الشمس)»216110.22098/adab.2023.2161ARفاطمة سالاریالماجستیرة فی اللغة العربية وآدابها في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيرانحسن مجیدیالأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيرانJournal Article20230406<strong> بسم الله الرحمن الرحیم</strong><br /> <br />يتعامل المؤلف في الرواية غالبًا ما مع الأحداث الخاصة التي يعبر عنها بأفكاره، وتكتب الرواية الاجتماعية بقصد تعليمي، عادةً من أجل إجراء تغييرات جوهرية في المجتمع. روايتا "<strong>الهند والعسکر</strong>" و "<strong> </strong><strong>دختران آفتاب (</strong><strong>بنات الشمس)</strong>" من الروايات الاجتماعية التي تشيران الی مشاكل المرأة في المجتمع والأسرة. يهدف هذا البحث إلى فحص وتحليل الروايتين من وجهة المحتوى باستخدام أسلوب التحليل المقارن على المدرسة الأمريكية. الغرض من هذا البحث هو التعبير عن القواسم المشتركة والافتراقات الثقافية والاجتماعية الموجودة في مجتمعي إيران والسعودية من خلال الروايتين المذكورتين وكيف وإلى أي مدى هي وجهات نظر المجتمعين وكيف یتعامل هذان المجتمعان مع المرأة. يهدف مؤلفا هاتین الروايتین إلى التعبير عن المشكلات الاجتماعية والقضايا وحقوق المرأة. من أهم المواضيع المشتركة في الروايتين هي: استعباد النساء والفتيات، وتحويل منزل الزوجية إلى السجن، والتعامل بنظام أبوي، ونوع العلاقات بين الفتيان والفتيات، إلخ... في رواية هند والعسكر، أشارت الكاتبة بشكل مباشر إلى قضايا المرأة ومشاكلها، بينما قامت رواية "بنات الشمس" بتحليل وبحث قضايا المرأة، يعني في الحقيقة منهجها التحليل والنقد.<br /><strong>الکاتبان: </strong><br /><strong>1.فاطمة سالاری، الماجستیرة فی اللغة العربية وآدابها في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيران</strong><br /><strong>2</strong>.<strong>الدكتور حسن مجيدي (الکاتب المسؤول) الأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الحكيم السبزواري، سبزوار، إيران</strong><br /><strong>البرید الإلکتروني للکاتب المسؤول: majidi.dr@gmail.com</strong>جامعة المحقق الأردبیليالأدب القصصي المقارن10.220981120230301دراسة مقارنة لمجموعة "القصص القصيرة" لمارون عبود ورواية "حاجی آقا " لصادق هدایت من منظار التهکم الفكاهي218710.22098/adab.2023.2187ARحسن نجفيالأستاذ المساعد في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيرانپویا هژبر جانیارالبکالوریس في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيرانندا عزت پور آبی بیگلوالبکالوریس في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيرانJournal Article20230420<strong> بسم الله الرحمن الرحیم</strong><br />يُستخدمُ الأسلوب الفكاهي بجانب نقد الاضطرابات والنواقص، من الأساليب المؤدّية إلی الفرح والتمتع الأدبی. لذلك، لطالما يولون علماء الأدب إليه إهتماما. یملك الفكاهة والتهکم الفكاهي بدور نشیط في الأدب الفارسي والعربي. لکل من صادق هدایت الروائي الإيراني (1903-1951) ومارون عبود (1886-1962)، الكاتب اللبناني البارز أعمال أدبية تستحقّ بالبحث من رؤية التهکم والفكاهة. هذه الدراسة بعد القیام بتعریف الفكاهة والتهکم الفكاهي، تلقي نظرة تطبیقية للتهکم الفکاهی في "القصص القصيرة " لمارون عبود ورواية "حاجي آقا" لصادق هدایت، متکئاً على مباني المدرسة الأمريكية المقارنة والمنهج الوصفي التحليلي. تهدف المقالة إلی کشف اللّثام عن الأسباب المؤدية إلی ظهور التهکم الفكاهي والفروق والقواسم المشتركة بينهما في استخدام التهکمات الفكاهية. نتائج البحث تشير إلی أنّ هناك أساليب أدبية وفكاهية مشترکة بین مارون عبود وهدایت، رغم عدم وجود أیّة صلة أدبية للبعد الزمني والمکاني بینهما.حیث أنّهما استخدما التصوير الکاریکاتیري والتناقض والتضاد لنقد العيوب المختلفة في المجتمع.<br /> <br /><strong>الکاتبون: </strong><br />1.الدكتور حسن نجفي (الکاتب المسؤول) الأستاذ المساعد في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيران<br />البرید الإلکتروني للکاتب المسؤول: najafi.hasan1989@gmail.com<br />2.پویا هژبر جانیار، البکالوریس في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيران<br />3<strong>. </strong>ندا<strong> </strong>عزت پور آبی بیگلو،البکالوریس في فرع اللغة العربية وآدابها بجامعة المحقق الأردبیلي، اردبیل، إيرانجامعة المحقق الأردبیليالأدب القصصي المقارن10.220981120230301دراسة العناصر القصصية في رواية "المستنقع" لعبدالحميد جودة السحّار232110.22098/adab.2023.2321ARعلی احمدیالأستاذ المساعد فی قسم اللغة العربیة و آدابها ـ جامعة بیام نور ـ ایران ـ تهران0000-0001-6628-6265Journal Article20230708<strong> بسم الله الرحمن الرحیم</strong><br /> <br />إنّ عناصر القصّة هي المكوّن الأساسي في تشكيل الصورة القصصية. تتكوّن كلّ قصة من عناصر مختلفة، مثل: المضمون، الشخصية، الحبكة، الحوار، المشهد، زاوية الرؤية، اللحن و اللغة. يلعب كلّ من هذه العناصر دوراً ريادياً في تطوّر القصة وتشكيلها. ويتطلّب توظيف هذه العناصر في القصة، دقة وبراعة متناهية؛ وبإمكان أي كاتب من خلال توظيفه السليم لهذه العناصر أن ينشئ علاقة حميمة مع القارئ ويجذبه إلى قلب القصة ويرافقه حتّى نهايتها. من هذا المنطلق، يسعى هذا البحث عن طريق المنهج الوصفي-التحليلي أن يلقي الضوء على عناصر القصة في رواية "المستنقع" وهي إحدى الروايات الواقعية لهذا الكاتب الشهير. يظهر لنا من خلال النتائج بأنّ الكاتب قد وظّف كلّ من هذه العناصر بتقنياتها الخاصة في القصة، وقد أراد من خلال ذلك الالتفات إلى بعض الظرائف والتفاصيل الدقيقة، من ذلك، اعتبار المواجهة القائمة بين الشخصيات ومضامين القصة ضرورة لتحوّل البشر تقدّمهم نحو التميز والكمال، وقد جعل الوقائع الاجتماعية أساساً لرواياته، ووظّفها في سبيل الإصلاح وتعزيز القيم والكرامات الأخلاقية والإنسانية السامية.